أهمية دور الأخصائي الاجتماعي في المؤسسات التعليمية
dc.contributor.author | عمر العماري, بنور ميلاد | |
dc.date.accessioned | 2023-02-06T09:24:18Z | |
dc.date.available | 2023-02-06T09:24:18Z | |
dc.date.issued | 2023-01 | |
dc.identifier.issn | 2011-421x | |
dc.identifier.uri | http://dspace.elmergib.edu.ly/xmlui/handle/123456789/1573 | |
dc.description.abstract | تُعدُّ المـؤسسة التعليمية مـن أهـم المـؤسسـات الاجتماعيـة التي تساهـم فـي التنشئة الاجتماعيـة للطالب، حيث أنَّها تعتبر المؤسسة الثانية بعد الأسرة في إكساب الطالب القيم والاتجاهات الإيجابية، فهي المؤسسة التربوية التي يقضي الطلاب فيها معظم أوقاتهم، وتزودهم بالعلوم ،والمعارف ،والخبرات المتنوعة، ويتم فيها تدعيم مبادئ السلوك القويم، وربط الفرد بالمجتمع، كما أنَّها تُعد ضرورة اجتماعية يلجأ المجتمع إلى إنشائها ؛لإشباع حاجات نفسية وعلمية تعجز الأسرة عن القيام بها بعد تعقد الحياة، حيث أنَّها توفر البيئة المناسبة التي تمكن الطلاب من ممارسة الأنشطة بمختلف أنواعها، فالطالب هو المحور الأساسي في العملية التعليمية داخل المؤسسة التعليمية؛ لذلك تتكاثف جهود كل من الإدارة والهيئة التدريسية بشكل عام، والأخصائي الاجتماعي بشكل خاص في تهيئة الجو المناسب للطالب ؛حتى يصبح عضواً فعّالاً في بناء المجتمع. | en_US |
dc.language.iso | other | en_US |
dc.publisher | ELMERGIB UNIVERSITY | en_US |
dc.title | أهمية دور الأخصائي الاجتماعي في المؤسسات التعليمية | en_US |
dc.type | Article | en_US |
الملفات في هذه المادة
هذه المادة تظهر في الحاويات التالية
-
-22- العدد الثاني والعشرون
صدر العدد الحالي في يناير 2023م