إضـافـة الشـيء إلى صـفتـه من خلال كتب التفسير ومعاني القرآن وإعرابه
dc.contributor.author | أبو منيار, علي عبد الرحمن | |
dc.contributor.author | جبريل, الطاهر عمران | |
dc.date.accessioned | 2022-08-13T15:38:05Z | |
dc.date.available | 2022-08-13T15:38:05Z | |
dc.date.issued | 2021-01-01 | |
dc.identifier.uri | http://dspace.elmergib.edu.ly/xmlui/handle/123456789/1281 | |
dc.description.abstract | فسبحان مَن تفرَّد بالوحدانية في كل أسمائه وصفاته و أفعاله ، فلا شريك له ، ولا نِدَّ له، سبحانه جلَّت قدرته ، و أما ما دونه جلَّ وعلا فمتعدِّد متنوع المشارب والمسارب ، وهذه سُنَّة الله الكونية ، ومن هنا كان للنحو نصيبه منها ، فتعددت فيه الأوجه والآراء بين أصحاب هذا الفن ، وبخاصة عندما يكون منه ما هو في كتاب الله الأصل الأول للغة ، و المعجز الذي لا يستطيع أحد أن يحيط به من كل جانب ؛ ذلك أنه حمَّال لكثير من المعاني و الأوجه ، وما كثرة تلك المعاني و الأوجه إلا دليل على عمق التفكير، ودقة النظر في المسائل ، ومن هنا جاءت هذه الدراسة القصيرة عن جانب من الجوانب التي حدث فيها تعدد الأوجه ، وهي مسألة إضافة الشيء إلى صفته ، وذلك بالحديث عنها عند النحاة مُختصرًا؛ ذلك أنه ليس المجال مجاله هنا ولكن لبيان الرأي النحوي بُداءة؛ لأنها قضية نحوية، ثم ما جاء عند أهم المفسرين ، وأصحاب المعاني والإعراب بالوصف والتحليل | en_US |
dc.publisher | مجلة التربوي/ جامعة المرقب | en_US |
dc.title | إضـافـة الشـيء إلى صـفتـه من خلال كتب التفسير ومعاني القرآن وإعرابه | en_US |
dc.type | Article | en_US |