العنف الأسري وآثاره النفسية على الطفل
الخلاصة
يرد الاهتمام بظاهرة العنف إلي أزمنة مضت بحكم أنها ليست ظاهرة وليدة العصر غير أنه في القرن الحالي أظهر توثيق حجم العنف وأثره على الأطفال بوضوح في أن هناك مشكلة عالمية هامة وخطيرة ألا وهي ظاهرة العنف الممارس ضد الأطفال فالاهتمام الكبير الذي توليه الدول والأبحات العلمية بظاهرة العنف في يومنا هذا يعود إلي زيادة انتشارها بصورة رهيبة خاصة في زماننا هذا مع ازدياد الحروب والنزاعات الدولية وما تمخضت عنه من سلوكيات عنيفة ومظاهر وأشكال مختلفة للعنف على مستوي المجتمعات والأفراد