موقف الشريعة الإسلامية من استخدام مشتقات الخنزير في المواد الاستهلاكية
dc.contributor.author | عبدالمولى علي, عبدالعزيز | |
dc.date.accessioned | 2021-06-15T09:15:33Z | |
dc.date.available | 2021-06-15T09:15:33Z | |
dc.date.issued | 2016-03 | |
dc.identifier.uri | http://dspace.elmergib.edu.ly/xmlui/handle/123456789/261 | |
dc.description.abstract | الحمد لله الذي أحلَ الحلال وأمر به ، وحرَّم الحرام ونهى عنه ، وجعل أمورا مشتبهات لا يعلمهنَ كثير من الناس ، أحمده على جميع آلائه وأشكره ، وأستغفره وأتوب إليه ، وأسأله المزيد من فضله ، وأصلي وأسلم على البشير النذير ، الذم بلَغ الرسالة ، ونصح خير النصح للأمة ، وعلى آله وصحبه أجمعين . أما بعد : فقد جاءت الشريعة الإسلامية كاملة تامة ، شملث حياة المسلم في عباداته وسلوكه ، وأكله وشربه ، وظعنه واقامته ، وبيٌن رسولنا محمد - صلى الله عليه وسلم حلالها وحرامها، وكل ما يحتاجه المؤمن في معاشه ومعاده . وسار المسلمون زمنا طويلا على هذا المنهج القويم ، في ظل الشريعة الغراء يفقهون أمور دينهم من حلال وحرام . ثم اختلط المسلمون في هذا الزمان بغيرهم من الأمم ، ونتج عن هذا الاختلاط أمور كثيرة منها : التشبُّه بهم في المأكل والملبس والعادات ، ودخول كثير من واردات الأمم الأخرى إلى البلاد الإسلامية ، وتلك الواردات لا يعلم مصدرها ، ولا مكوناتها ، بل يتلقاها كل بيت مسلم إلا - من رحم الله - وكأنها الخير كله . | en_US |
dc.language.iso | other | en_US |
dc.publisher | Elmergib University | en_US |
dc.title | موقف الشريعة الإسلامية من استخدام مشتقات الخنزير في المواد الاستهلاكية | en_US |
dc.type | Other | en_US |
الملفات في هذه المادة
هذه المادة تظهر في الحاويات التالية
-
-12- العدد الثاني عشر
صدر العدد الحالي في مارس 2016 ويحتوي على عدد 15 ورقة بحثية باللغة العربية وعدد 2 ورقات بحثية باللغة الانجليزية