سورة التوبة معان وأحكام فقيية
dc.contributor.author | المدني, امحمد عبدالحميد | |
dc.date.accessioned | 2021-06-14T10:29:41Z | |
dc.date.available | 2021-06-14T10:29:41Z | |
dc.date.issued | 2016-03 | |
dc.identifier.uri | http://dspace.elmergib.edu.ly/xmlui/handle/123456789/256 | |
dc.description.abstract | الحمد الله، وبه أستعين، ومنه وحده أستلهم العون والسداد والتأييد، وأصلي وأسلم على خاتم رسله وأنبيائه محمد الهادي إلى نهج الله القويم، وآله وصحبه الطاهرين. وبعد...فإن القرآن الكريم هو الكتاب الشامل لأعظم تشريع رباني، فهو كلام الله الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه، وبيَّن فيه شرعه المستقيم، الذي أراد لعباده أن يسيروا عليه، ( فَمَنِ اتَّبَعَ هُدَايَ فَلَا يَضِلُّ وَلَا يَشْقَى وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهٌ مَعِيشَةً ضَنْكًا وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَى ). | en_US |
dc.language.iso | other | en_US |
dc.publisher | Elmergib University | en_US |
dc.title | سورة التوبة معان وأحكام فقيية | en_US |
dc.type | Other | en_US |
الملفات في هذه المادة
هذه المادة تظهر في الحاويات التالية
-
-12- العدد الثاني عشر
صدر العدد الحالي في مارس 2016 ويحتوي على عدد 15 ورقة بحثية باللغة العربية وعدد 2 ورقات بحثية باللغة الانجليزية