الأحوال السياسية للعالم الإسلامي 627-646ه/1229-1284م
dc.contributor.author | أحمد حسين, الشريف | |
dc.contributor.author | امحمد انويجي, غميض | |
dc.contributor.author | محمود عبدالمجيد, مجبر | |
dc.date.accessioned | 2023-07-04T11:26:54Z | |
dc.date.available | 2023-07-04T11:26:54Z | |
dc.date.issued | 2023-03 | |
dc.identifier.uri | http://dspace.elmergib.edu.ly/xmlui/handle/123456789/1717 | |
dc.description.abstract | في أواخر النصف الأول من القرن السابع الهجري/ الثالث عشر الميلادي، وهي الفترة التي نحن بصدد دراستها والممتدة من سنة 627-646هـ/1229-1248م كانت هناك قوتان رئيسيتان هما الدولة الإسلامية ودولة الصليبيين، ثم ظهرت بعد ذلك قوة أخرى متمثلة في التتار. وعلى الرغم من كبر مساحة الدولة الإسلامية التي شملت في ذلك الوقت غرب الصين وامتدت عبر آسيا وإفريقية لتصل إلى غرب أوروبا والأندلس إلا أن الحالة السياسية لمعظم الأقطار الإسلامية ازدادت سوء، إذ بدأ الضعف يدب في جسم الخلافة العباسية التي لم يبق لها إلا الرمز فقط، وأصبحت تسيطر فقط على وسط العراق وجنوبه تقريباً، وأهم دولة في العالم الإسلامي آنذاك هي الدولة الأيوبية، وهي أحدى الدول المستقلة التابعة للخلافة العباسية، وبوفاة صلاح الدين دخلت الدولة في صراع شديد بين خلفائه سواء من أبنائه أو إخوته، ومع بداية القرن السابع الهجري كانت الدولة الأيوبية في مصر تحت حكم السلطان الكامل محمد بن العادل. | en_US |
dc.language.iso | other | en_US |
dc.publisher | ُElmergib University | en_US |
dc.title | الأحوال السياسية للعالم الإسلامي 627-646ه/1229-1284م | en_US |
dc.type | Article | en_US |
الملفات في هذه المادة
هذه المادة تظهر في الحاويات التالية
-
-26- العدد السادس والعشرون
صدر العدد الحالي في مارس 2023