تعدّد الوجوه الصَّرفيَّة بين قراءات القرَّاء الثلاث المكمِّلين للعشر في (الأسماء) بسورة الأنعام
dc.contributor.author | مصباح زلطوم, علي | |
dc.contributor.author | عبدالقادر مخلوف, فاطمة | |
dc.date.accessioned | 2022-10-09T23:27:52Z | |
dc.date.available | 2022-10-09T23:27:52Z | |
dc.date.issued | 2021-01 | |
dc.identifier.issn | 2011-421X | |
dc.identifier.uri | http://dspace.elmergib.edu.ly/xmlui/handle/123456789/1350 | |
dc.description.abstract | الحمد لله الذي أنزل الكتاب بلسان عربي مبين، والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه الطيبين الطاهرين، وبعد. فإنَّ القرآن الكريم نزل بلغة العرب، وكل علوم لغتهم نشأت لخدمته وللحفاظ عليه، وكان من بين هذه العلوم علم الصرف الذي يدرس أصل صياغة الأبنية وأنواعها وما يطرأ عليها من تغيير، وهناك علاقة وثيقة بين القرآن الكريم وقراءاته والصرف، فالقرآن وقراءاته المصدر الأول الذي تأسست عليه قواعد الصرف، وقراءاته تُعد مثالاً حياً للتراث العربي الفصيح ولغاته، ومن القراءات المختلفة يمكننا الاطلاع على الوجوه الصرفيّة المحتملة للقراءة أو القراءات، والمسائل العلميّة التي بحاجة إلى بسط وتوضيح. ولما كان الصرف أحد علوم اللغة العربية الأساسية، وكانت القراءات من أهم المواد اللغويّة الغنيّة الجديرة بالدراسة كان اختيار هذا الموضوع، وهو (تعدّد الوجوه الصَّرفيَّة بين القرَّاء الثلاث المكمِّلين للعشر في (الأسماء) بسورة الأنعام)، وقد اقتصرت الدراسة على الأسماء في قراءات القرَّاء الثلاث المكمِّلين للعشر وما يُقابل هذه القراءات من قراءات القرَّاء السبع. ولم يُدرس كل ما جاء من وجوه صرفيَّة بقراءات القرَّاء السبع المتواترة؛ لأنَّها أُشبعت دراسة، وكذا لم يُدرس قراءات ما بعد القرَّاء الثلاث المكمِّلين للعشر؛ لاتساع التوجيهات، وكثرة الشاذ فليس بالإمكان حصره في هذه الدراسة. | en_US |
dc.language.iso | other | en_US |
dc.publisher | Elmergib University | en_US |
dc.title | تعدّد الوجوه الصَّرفيَّة بين قراءات القرَّاء الثلاث المكمِّلين للعشر في (الأسماء) بسورة الأنعام | en_US |
dc.type | Article | en_US |