من بلاغة التذييل والتتميم في تفسير التحرير والتنوير ( الربع الأول من القرآن الكريم أنموذجا
dc.contributor.author | قريرة, عبد الله مهاجر خليفة | |
dc.date.accessioned | 2022-08-08T09:36:59Z | |
dc.date.available | 2022-08-08T09:36:59Z | |
dc.date.issued | 2021-03 | |
dc.identifier.issn | 2710-3781 | |
dc.identifier.uri | http://dspace.elmergib.edu.ly/xmlui/handle/123456789/1278 | |
dc.description.abstract | إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا، ومن سيئات أعمالنا، من يهده الله فلا مضل له، ومن يضلل فلا هادي له، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمدا عبده ورسوله . أما بعد: فقد كان من توفيق الله سبحانه وتعالى، أن يكون الموضوع الذي تخيرته متصلا بأشرف غاية، وهي خدمة كتاب الله – سبحانه وتعالى – الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه، وفي ناحية من نواحي إعجازه. وقد رغبت أن أتوقف في هذا البحث مع أسلوبين من الأساليب البلاغية في القرآن الكريم، ألا وهما: التذييل والتتميم عند ابن عاشور في تفسيره التحرير والتنوير في الربع الأول من القرآن الكريم، تكملة لرحلتي مع القرآن، لأنني والحمد لله تحصلت على إجازة في حفظه بالقراءات العشر، ثم بدأت أدرس أساليبه منذ دراستي في الماجستير، حيث كانت رسالتي بعنوان: أسلوب الأمر في القرآن الكريم وتنوع دلالاته البلاغية، ثم كانت أطروحتي في الدكتوراه: أسلوب الاحتباك في القرآن الكريم وتنوع دلالاته البلاغية، ثم بحث ترقية بعنوان: أسلوب الاحتراس في القرآن الكريم وتنوع دلالاته البلاغية، وبحث آخر بعنوان: التعقيب بأسلوب الاستفهام في القرآن الكريم، وها أنا أكمل الرحلة مع أسلوبين آخرين هما: التذييل والتتميم . | en_US |
dc.language.iso | other | en_US |
dc.publisher | ELMERGIB UNIVERSITY | en_US |
dc.title | من بلاغة التذييل والتتميم في تفسير التحرير والتنوير ( الربع الأول من القرآن الكريم أنموذجا | en_US |
dc.type | Article | en_US |
الملفات في هذه المادة
هذه المادة تظهر في الحاويات التالية
-
-22- العدد الثاني والعشرون
صدر العدد الحالي في مارس 2021