الصِلات الثقافية للمهاجرين الليبيين في مصر في النصف الأول من القرن العشرين
dc.contributor.author | الشويرف, إبراهيم على | |
dc.date.accessioned | 2022-08-07T08:15:32Z | |
dc.date.available | 2022-08-07T08:15:32Z | |
dc.date.issued | 2020-09 | |
dc.identifier.uri | http://dspace.elmergib.edu.ly/xmlui/handle/123456789/1238 | |
dc.description.abstract | لم يكن المهاجرون الليبيون في مصر أفرادا فارّين وهاربين، بل كانوا عناصر فعالة وكيانا مترابطا منظما تجمعهم قضية واحدة هي قضية تحرير الوطن من الاحتلال وإنقاذه من الأطماع الأوروبية التي ظهرت بعد خروج الطليان. وظهر خطر جديد في صفوف هؤلاء المهاجرين وهو خطر الفرقة والانقسام بفعل السياسة البريطانية قبل بدء الحرب الثانية، عندما عقد البريطانيون تحالفا مع السنوسيين، والذين شرعوا للسنوسيين في أخذ البيعة للسيد محمد بن إدريس السنوسي، وإعداد جيش من المهاجرين والقبائل الليبية الموجودة في مصر لمساعدة الحلفاء في الحرب(. وظهرت بين المهاجرين الليبيين كتلتان، أو اتجاهان ، الاتجاه البرقاوي المؤيدة للسنوسيين، والاتجاه الطرابلسي التي اعتبر عقد البيعة للسيد محمد بن إدريس السنوسي استباقا للحوادث، وأن الكلمة يجب أن تجتمع حول مطلب واحد هو إخراج إيطاليا من ليبيا، وكان على رأس الجبهة الطرابلسية احمد المريض وأحمد السويحلي، واستمرت هذه الخلافات من سنة 1939م إلى ما بعد تحرير ليبيا، وبرغم تعدد الاجتماعات بين زعماء الجالية البرقاوية الطرابلسية في الإسكندرية والقاهرة، فإن هذه الخلافات لم تحسم، بل كانت تهدأ حينا ثم تتجدد بصورة أكبر. | en_US |
dc.language.iso | other | en_US |
dc.publisher | ELMERGIB UNIVERSITY | en_US |
dc.title | الصِلات الثقافية للمهاجرين الليبيين في مصر في النصف الأول من القرن العشرين | en_US |
dc.type | Article | en_US |
الملفات في هذه المادة
هذه المادة تظهر في الحاويات التالية
-
-21- العدد الحادي والعشرون
صدر العدد الحالي في سبتمبر2020 ويحتوي على عدد 19 ورقة بحثية باللغة العربية وعدد 2 ورقة بحثية باللغة الانجليزية