عرض سجل المادة البسيط

dc.contributor.authorخيلب, أبو صلاح إمحمد
dc.date.accessioned2022-06-14T20:02:55Z
dc.date.available2022-06-14T20:02:55Z
dc.date.issued2020-12
dc.identifier.issn2706-9087
dc.identifier.urihttp://dspace.elmergib.edu.ly/xmlui/handle/123456789/799
dc.description.abstractلقد تطورت الحياة في أساليب المعاملات بين بني البشر، فجاءت لترسيم الحدود السليمة وذلك دفعا للحرج والغبن والشقاق والظلم والنزاع بينهم، ويتمثل ذلك في وقوع الجائحة على عقد المساقاة وما يترتب على ذلك من خراب ثمار الأشجار من دود وعفن أو ريح أو نار أو سرقة أو عجز أو موت لأحد المتعاقدين، فأردت أن أقف عند هذه القضية وأعالجها وفق ثوابت الكتاب والسنة والأقوال الفقهية لنسهم في ضبط التعامل بين الأفراد، وذلك عند تبدل الظروف التي أبرم فيها العقد فيعجز العاقدان عن الإيفاء بالالتزام المتفق عليه إلا بتحمل ضرر زائد من خسارة أو دين يقضى بوقوع النزاع والخلاف بينهما، وبهذا وجب بيان أحكام التشريع الإسلامي ومدى حرصه على توفير مبدأ الرضا والعدالة والمساواة في العقود بين المتعاقدين، فاستوجب الأمر هنا الأخذ بمبدأ الجوائح كوسيلة من الوسائل التي يتم من خلالها الإيفاء بالالتزام المتفق عليه بين المتعاقدين لإزالة الضرر الناشئ من خلال الظروف الجديدة وغير المتوقعة.en_US
dc.language.isootheren_US
dc.publisherElmergib Universityen_US
dc.titleالأثر الجزائي للجائحة في عقد المساقاة "دراسة فقهية مقارنة"en_US
dc.typeArticleen_US


الملفات في هذه المادة

Thumbnail

هذه المادة تظهر في الحاويات التالية

عرض سجل المادة البسيط