عرض سجل المادة البسيط

dc.contributor.authorعاشور, ميلود مصطفى
dc.date.accessioned2023-08-14T10:36:54Z
dc.date.available2023-08-14T10:36:54Z
dc.date.issued2023-03
dc.identifier.issn2710-3781
dc.identifier.urihttp://dspace.elmergib.edu.ly/xmlui/handle/123456789/1749
dc.description.abstractمع أن اللسانيات بفروعها ليست وليدة العصر إذ لا يخفى ما لها من جذور تراثية تتجلى أمام المتأمل في تراثنا العربي، ومع هذا فإن تحديد المفاهيم النظرية والإجراءات المنهجية هي من سمات الدراسات اللسانية الحديثة. حيث شهدت في العصر الحديث ازدهاراً ملحوظاً أسهم بشكل كبير في تطور الدراسات اللغوية والممارسات النقدية وبالأخص فيما يتعلق بالمفاهيم والمصطلحات. من هنا استوجب تحديد بعض المفاهيم بما يلائم أصولها التراثية؛ إذ لا إشكال فيما استحدث من مصطلحات وما يقابلها من مفاهيم حديثة، كالتناص والعتبات النصية مثلاً، لكن الإشكال يقع في بعض المصطلحات الأدبية والنقدية القديمة قدم الأدب والنقد العربيين مثل مصطلحات: السياق، والمقام، والموقف، ومقتضى الحال، ومما يؤكد أهمية هذا الأمر أننا نجد بعض الباحثين يستعملون هذه المصطلحات استعمالاً عاماً دون أدنى تدقيق، ومنهم من يستعملها على سبيل المرادفات.en_US
dc.language.isootheren_US
dc.publisherElmergib Universityen_US
dc.subjectالسياقen_US
dc.subjectالمقامen_US
dc.subjectالموقفen_US
dc.subjectمقتضى الحالen_US
dc.titleالسياق والمقام والموقف ومقتضى الحال "تعدد المصطلحات وتداخل المفاهيم"en_US
dc.typeArticleen_US


الملفات في هذه المادة

Thumbnail

هذه المادة تظهر في الحاويات التالية

عرض سجل المادة البسيط