عرض سجل المادة البسيط

dc.contributor.authorشنيب, نرجس ابراهيم
dc.date.accessioned2022-06-21T18:56:47Z
dc.date.available2022-06-21T18:56:47Z
dc.date.issued2022-01
dc.identifier.issn2011- 421X
dc.identifier.urihttp://dspace.elmergib.edu.ly/xmlui/handle/123456789/913
dc.description.abstractتتبع نظام المنهاج التكاملي يزيد تنمية المفاهيم و المهارات و الدفع بالتطور الى الامام لاعتماد هذا النهج على التسلسل المعرفي لجعل الطالب ذا اساس متين لان المنهج الدراسي يسبب تشويه إدراك الطالب الكلي للمعرفة، وبالتالي تضعف القدرة على رؤية المعلومات والمعروفة بعلاقاتها وتداخلاتها وإطارها الواسع، و يجعل الطالب امام تعقيدات و تراكمات تحبطه و تجعل منه الة للحفظ مما يؤثر على ابداعه و تطوير مهاراته فهو في هذه الحالة امام خيارين اما الرسوب و الذي يجعل الطالب لا مبالي بالمعلومات بقدر الوصول الى درجة النجاح فقط او ان يتغاضى عن بعض المعلومات لكي لا يرسب و التي قد تكون مهمة في الفصول التالية ليواجه صعوبات في فهم المواد الدراسية التخصصية حيث لاحظت في مسيرتي التدريسية ان الطالب غالب غير ملم بأساسيات او البديهيات في جوهر مواده الدراسية و التي يعتبرونها غير مهمة فقط لأنها لا تؤثر علي تخطي الفصل الدراسي. و في دراسة لمقررات قسم علوم الحاسوب في كلية العلوم و مدى اعتماديتها على بعضها وقد اعتمدت الدراسة على اسلوبي دراسة حالة و المقارنة بين المقررات للوصول الى النتائج المطلوبة حيث قمت بدراسة درجات مواد القسم للطلاب البكالوريوس لفترة عشرة فصول دراسية لقسم الحاسوب ومدى العلاقة و الترابط المنهجي بين هذه المواد الدراسية واستنتجت انه لا يوجد علاقة بين المواد الرياضية و الاحصائية و التخصصية بحيث ان الطالب يستطيع اجتياز مواده الدراسية دون الاعتماد على هذه المواد و من الواضح ان هذه المواد لا تحتوي على مفردات تخدم التخصص أي ان دراستها يمكن ان نقول مضيعة لوقت الطالب الثمين بالمقابل يمكن ان نجعل الطالب يستثمر هذا الوقت في دراسة مقررات تزيد من كفاءة و تطوير الطالب في التخصص الذي يدرس به.en_US
dc.language.isootheren_US
dc.publisherELMERGIB UNIVERSITYen_US
dc.titleالتقييم المنهجي للمواد الرياضية و الاحصائية نسبة الى المواد التخصصية لعلوم الحاسوبen_US
dc.typeArticleen_US


الملفات في هذه المادة

Thumbnail

هذه المادة تظهر في الحاويات التالية

  • - 20- العدد العشرون
    صدر العدد الحالي في يناير 2022 ويحتوي على عدد 28 ورقة بحثية باللغة العربية وعدد 18 ورقة بحثية باللغة الانجليزية

عرض سجل المادة البسيط