عرض سجل المادة البسيط

dc.contributor.authorصافار, صالح أحمد
dc.date.accessioned2022-06-22T08:28:53Z
dc.date.available2022-06-22T08:28:53Z
dc.date.issued2018-06
dc.identifier.issn2706-9087
dc.identifier.urihttp://dspace.elmergib.edu.ly/xmlui/handle/123456789/917
dc.description.abstractيتناول هذا البحث قضية الإقحام محصورة في الحديث الشريف، من كلام الرسول -صلى الله عليه- وسلم متنوعة بين الاسمية والحرفية، وهي ظاهرة مبثوثة في الكلام العربي شعره ونثره، وقد آثرت دراستها في الحديث الشريف إسهاماً مني في دراسة الجانب النحوي في الحديث الشريف الذي يجب-في رأيي- الالتفات إليه لوجود مادة غزيرة صالحة للدراسة في كل القضايا النحوية والصرفية والبلاغية واللغوية. والاحتجاج بالحديث مختلف فيه بين أهل النحو- كما هو معلوم- فمنهم من منعه، ومنهم من أجازه ولكل دليله ، واعتمد هذا البحث كتب الصحاح الست ومسند الإمام أحمد في دراسة هذه الظاهرة، كما اعتمد الأحاديث التي بلفظ الرسول -صلى الله عليه وسلم- لا بلفظ الصحابي، وهي دراسة وصفية انتقائية. وهذا البحث مختلف عن رسالة: (ظاهرة الإقحام في التراكيب اللغوية) لخالد بن عبد الكريم بسندي، في أن صاحب البحث لم يقصر بحثه على الحديث الشريف، بل شمل القرآن متمثلاً في سورة البقرة، وشمل الشعر وخصّه بدراسة شعر امرئ القيس، وعبيد الله بن القيس الرُّقَيَّات، وبشار بن برد، والشوقيات، وخصّ الحديث بدراسة نماذج من صحيح البخاري بعضها لم تكن من لفظ الرسول -صلى الله عليه وسلم- حيث درس ستة وعشرين حديثاً، منها سبعة عشر حديثاً بلفظ الرسول -صلى الله عليه وسلم- وتسعة أحاديث ليست بلفظه، كما درس نماذج من البخلاء للجاحظ. والأيام لطه حسين، والمقال الاجتماعي والمقال السياسي والمناظرة. أمّا صاحب بحث:(الإقحام في التراكيب العربية) فلم يذكر إلا حديثاً واحداً، وهو:" إنَّ مِنْ أَشَدِّ النَّاسِ عَذَابًا يَوْمَ الْقِيَامَةِ الْمُصَوِّرُونَ " شاهداً لابن مالك على زيادة (مِن) في الإيجاب.en_US
dc.language.isootheren_US
dc.publisherELMERGIB UNIVERSITYen_US
dc.titleالمـُـقحَمات في الحديث الشريفen_US
dc.typeArticleen_US


الملفات في هذه المادة

Thumbnail

هذه المادة تظهر في الحاويات التالية

عرض سجل المادة البسيط