عرض سجل المادة البسيط

dc.contributor.authorالزائدي, إمحمد فرج
dc.date.accessioned2022-05-30T20:22:41Z
dc.date.available2022-05-30T20:22:41Z
dc.date.issued2021-12
dc.identifier.urihttp://dspace.elmergib.edu.ly/xmlui/handle/123456789/700
dc.description.abstractالحمد لله، والصّلاة والسّلام على رسول الله وآله وصحبه. وبعد، فإن موضوع تلقّي الحديث الضعيف بالقبول والعملِ به من الأهمية بمكان؛ حيث نلحظ نشاط الشباب اليوم في العمل بالسّنّة وتحرّيها وتتبّعها، ممّا يبعث الأمل في الأمّة، ويبشّر بمستقبل زاهر سيكون فيه نصرها وعزّها بإذن الله عز وجل. وقد لاحظت أنّ كثيراً من النّاس ينفرون من الحديث الضعيف تماماً، ويظنّون أنه لا يؤخذ به ولا يعمل بمدلوله، وكما قال بعضهم: لنا في الصحيح غنية عن الضعيف! لكنّنا نجد بالمقابل أنّ علماء الحديث بيّنوا حكم العمل بالضعيف في مواضع كثيرة من كتبهم، وأسّسوا قواعد العمل بالضعيف، ومن ضمن ما تحدثوا عنه في هذا المجال: العمل بالحديث الضعيف الذي تلقته الأمة بالقبول، وأرادوا به ما جرى عليه العمل، وتناقله العلماء واستنبطوا منه الأحكام، مع أن في سنده مقالاً من حيث الصناعة الحديثية، فماذا يقصدون بالتلقي؟ وما مرادهم بالقبول؟ ومن هم المعنيون من إطلاق لفظ الأمّة؟ وهل المصطلح متفق عليه بين العلماء؟ وكانت هذه المسألة قد شدّت انتباهي عند دراستي لكتاب (المنتقى) للباجي، فكانت فكرةُ هذه البحث؛ لدراسة المسألة، والإجابة عن تلك الأسئلة، إن شاء الله تعالى. وقد عنونته بـ: «تحرير القول في معنى الحديث الّذي تلقّته الأمّة بالقبول».en_US
dc.language.isootheren_US
dc.publisherELMERGIB UNIVERSITYen_US
dc.titleتحرير القول في معنى الحديث الّذي تلقّته الأمّة بالقبولen_US
dc.typeArticleen_US


الملفات في هذه المادة

Thumbnail

هذه المادة تظهر في الحاويات التالية

  • -05- العدد الخامس
    صدر هذا العدد في ديسمبر 2021 ويحتوي على عدد 07 ورقات بحثية باللغة العربية

عرض سجل المادة البسيط