عرض سجل المادة البسيط

dc.contributor.authorالحراري أبوخريص, د. أسامة
dc.date.accessioned2023-01-22T08:54:13Z
dc.date.available2023-01-22T08:54:13Z
dc.date.issued2022-09
dc.identifier.issn2710-3781
dc.identifier.urihttp://dspace.elmergib.edu.ly/xmlui/handle/123456789/1429
dc.description.abstractالمقدمة: انصب اهتمام كثير من الفلسفات القديمة والحديثة على الجانب التربوي لحياة الإنسان، وبرزت آراؤها واتجاهاتها الفكرية التي ظهرت من خلال كتابات ومؤلفات فلاسفتها، هذه الآراء والاتجاهات تنوعت واختلفت من حيث المبدأ والطريقة، ولكنها اتفقت حول نفس الهدف، وهو تنظيم العملية التربوية للإنسان، والذي اختزل في عناصر العملية التعليمية ( المعلم والمتعلم أو الطالب ثم المنهاج الدراسي )، ويرجع العلماء والفلاسفة الباحثين في هذا المجال آلية ربط الفلسفة بالتربية إلى اختلاف وتنوع بيئة وثقافة ومعتقدات هؤلاء الفلاسفة الذين حاولوا بشتى الطرق والوسائل تطويع مصطلح التربية مع مصطلح الفلسفة ليطلق عليها فلسفة التربية، وإن البحث الجاد في طبيعة العملية التربوية يقود الباحث حتماً إلى اجتياز خطوة على قدر كبير من الأهمية، وهي الوقوف على طبيعة الإنسان وتكوينه الذاتي باعتبار البحث في الطبيعة الإنسانية أمر هام للفلسفة؛ لإن الإنسان أو الكائن البشري ركن أساسي في أي عملية تربوية بحيث لا تتم هذه العملية ولا تتحقق بدون الإنسان . مشكلة البحث: تكمن مشكلة البحث في دور الفلسفات القديمة والحديثة وعلاقتها بالمناهج التعليمية، وفي كيفية وآلية تطبيق هذه النظريات الفلسفية وتطويرها عبر العملية التعليمية، وأي هذه النظريات لها الطابع العملي في التوافق بين المعلم والمتعلم والمنهج؟ وهل استطاعت بعض المدارس توظيف هذه الآراء والاتجاهات وتطبيقها على أرض الواقع؟en_US
dc.language.isootheren_US
dc.publisherELMERGIB UNIVERSITYen_US
dc.titleالفلسفات التربوية وعلاقتها بالمنهاج التربويen_US
dc.typeArticleen_US


الملفات في هذه المادة

Thumbnail

هذه المادة تظهر في الحاويات التالية

عرض سجل المادة البسيط