عرض سجل المادة البسيط

dc.contributor.authorابشيش, أحمد عبد السلام
dc.date.accessioned2022-08-07T08:22:39Z
dc.date.available2022-08-07T08:22:39Z
dc.date.issued2020-09
dc.identifier.urihttp://dspace.elmergib.edu.ly/xmlui/handle/123456789/1241
dc.description.abstractالحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين. أما بعد : فإن أهم العلوم التي توجه لها الهمم، هي العلوم الشرعية، ومنها علوم الحديث لما في هذه العلوم من معرفة ما أوجبه الله على المكلف من أحكام شرعية، بها يصل إلى إرادة الله له الخير، ورفع درجته، وبها يعرف الحلال والحرام، وبما يجب عليه فعله أو تركه، وأحياناً يلتبس على المكلف الحكم بسبب الأدلة التي في ظاهرها التعارض، لما أقتضت حكمة الله سبحانه من خطابه للمكلفين بما يقتضيه الأمر أو النهي، تم يرفع هذا الحكم الذي مقتضى ذلك الأمر، وذلك الني، وهذه الشريعة هي أكمل الشرائع وأتمها، فأحكمها في غاية البيان، والمكلفون تتفاوت أفهامهم للوصول للحكم المراد من المكلف ، فجعل الله لهذه الأمة علماء أمتن الله عليهم بفهم مراد رسوله  من خطابة للمكلفين، فبينوا أوجه الجمع بين الأدلة ونفي التعارض عنها، كما بينوا الناسخ والمنسوخ، إذ لم يمكن الجمع. والدراسات السابقة، ومبحثين الأول معنى النسخ وحكمه وأقسامه وما يندرج تحته، والثاني ذكر بعض الأحاديث المتفق على وجود النسخ فيها ، وخاتمة.en_US
dc.language.isootheren_US
dc.publisherELMERGIB UNIVERSITYen_US
dc.titleالنسخ في الحديث النبويen_US
dc.typeArticleen_US


الملفات في هذه المادة

Thumbnail

هذه المادة تظهر في الحاويات التالية

  • -21- العدد الحادي والعشرون
    صدر العدد الحالي في سبتمبر2020 ويحتوي على عدد 19 ورقة بحثية باللغة العربية وعدد 2 ورقة بحثية باللغة الانجليزية

عرض سجل المادة البسيط